للحفظ
جاء في تهذيب الكمال وفي سير أعلام النبلاء ج 6 ص 126:
قال علي بن خشرم : ما رأيت بيد وكيع كتاباً قط ، إنما هو حفظ ، فسألته عن أدوية الحفظ فقال : إن علمتك الدواء استعملته ؟ قلت : إي والله . قال : ترك المعاصي ما جربت مثله للحفظ .
وعندما يضيع منك شيء
فرتب الفاتحة إلى روح إبراهيم بن ادهم .... وعند العثور على الشيء اقرأ الفاتحة
وكذلك إلى روح الشيخ أبو بكر بن سالم ..وقراءة الفاتحة بعد العثور على الشيء المفقود
ومن المجربات أيضا قراءة سورة العاديات عند فقدان الشيء وتكرارها حتى تلاقيه
فائدة مجربة عند البحث عن شيء ضائع :
تقول بصوت مرتفع (يا عمر بن الخطاب)
أوتقول (اللهم يا جامع الناس ليوم لا ريب فيه اجمع على ضالتي)
مما قد جربته ووجدته حقا أن الإنسان عندما يريد تحقيق شيء معين والظروف حوله تعلن استحالة تحقيقه يرسم صورة في خياله انه حققه , ثم يكرر لنفسه انه سيحقق هذا الشيء ان شاء الله , سبحان الله يتحقق
ويثبت ذلك العلم الحديث وإذا أحببت الاستفاضة في هذا الموضوع أخي الكريم فعليك بكتاب (تفجير الطاقات الكامنة في الإنسان)
تأليف د. حسن عباس زكي
عند ضياع شيء
فائدة مجربة وهى تقال عند ضياع شيء أو فقدانه: وهى الآية 16 من سورة لقمان : بسم الله الرحمن الرحيم (يا بُنى إنها إن تكُ مثقال حبة من خردلٍ فتكن في صخرة أو في السموات أو في الأرض يأتِ بها اللهُ إن اللهَ لطيفٌ خبيرٌ )صدق اللهُ العظيم.